يَا حَبِيبى
يَا حَبِيبِى كَيفَ اَشقَى وَاُضَام وَفُؤَادِي قَد بَدى بَادِى الظَّلاَم
فَتَحَنَّــن وَمحُ عَنِّلى مَابَدَا كُلًّ نُورٍ مِن ثَنَا خَيرِالانَام
مَا لِى حِبِّى اِن يَغِيب عَن نَا ظِرِى تَرَكَ القَول مَا لَدَيهِ مُستَهَام
كُلُّ حُسنٍ فِى الوَرى يَبدُو لَنَا مِن جَمَا لِ المُصطَفَى دَا عِى السَّلاَم